(٢) التقريب (ص ٤٠)، والإرشاد (١/ ٢٨)، ونصه فيه: "وهذا الذي اختاره الشيخ خلاف الذي اختاره المحققون والأكثرون". (٣) مقدمة المنهاج (١/ ١٩). (٤) المنهاج شرح مسلم (١/ ٢٠)، وقد نقل المؤلف كلام النووي بمعناه. (٥) رد عليه الشيخ علي القاري فقال: "وهو لظاهره غير مستقيم، لأنّ مراده إن كان أعم من المجتهد وغيره ففيه: أنّ المجتهد لا يجب عليه أن يقلد غيره، وإن كان مقصوده المقلد فليس له إلَّا أن يتبع مجتهده، اللهم إلَّا أن يقال: مراده المقلد المجتهد وفي المذهب، فإنه إذا لم ير نصًا عن إمامه فله أن يقلد الشيخين في تصحيحهما، ويبني عليه مسألةً فرعيةً". شرح نخبة الفكر (ص ٤٣). (٦) وفي (ب): بما فيها. (٧) من المنهاج شرح مسلم (١/ ٢٠)، وفي النسخ: بأنّ.