فوات الوفيات (٢/ ٣٧٦)، وطبقات السبكي (٥/ ١١٩)، وطبقات الشافعية للإسنوي (١/ ٥٧١)، وطبقات الشافعية لابن شهبة (٢/ ٩٤)، وطبقات المفسرين (ص ٧٠). (٢) كتاب في التاريخ سماه: التدوين في أخبار قزوين. انظره (ق ١/ ب). (٣) العبارة بين القوسين سقطت من نسخة (د)، والحديث عزاه السيوطي في جامعه الصغير إلى الخيلي في "تاريخ قزوين" أيضًا، وحكم عليه بالضعف، ووافقه على ذلك المناوي، وقال -بعد أن ساق كلام أبي زرعة-: أي ليس في الأخبار الواردة في فضل قزوين خبر أصح منه ولا يلزم من هذا كونه صحيحًا ولا حسنًا. أ. هـ وكذلك وافقه العزيزي، والحفني، والألباني. انظر: فيض القدير (٢/ ١٨)، والسراج المنير (١/ ٢٥٤)، وحاشية الحفني عليه، وضعيف الجامع الصغير (١/ ٣١٠)، وقوله (أصح من هذا) مع كونه ضعيفًا، لأن غالب ما روي من كون قزرين باب من أبواب الجنة موضوعات مختلقات، فالحديث بالنسبة لهذه المختلقات يعتبر أصح منها لأن الضعف أرفع بكثير من الموضوع. انظر: تنزيه الشريعة (٢/ ٦٢، ٦٣، ٦٤).