للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

ولأبي مسعود (١) الدمشقي (٢) أيضًا عليهما استدراك، ولأبي علي الغساني (٣) في جزء العلل (٤) من التقييد (٥) استدراك عليهما (٦)، وقد


= الصحيحين، ويبقي الإشكال قائمًا في كلام ابن الأبار الذي ذُكر آنفًا وهو قوله (وثلاثتها. .).
انظر: فهرسة ابن خير (ص ٢٠٣، ص ٢٠٤)، وهدي الساري (ص ٣٤٦)، ونكت ابن حجر (٢/ ٣٠١).
(١) وفي (ب): أبو مسعود.
(٢) أبو مسعود إبراهيم محمد بن عبيد الدمشقي الحافظ، مصنف كتاب الأطراف، سافر الكثير، وروى قليلًا على سبيل المذاكرة، لأنه مات في الكهولة، مات سنة (٤٠١ هـ).
تذكرة الحفاظ (٣/ ١٠٦٨)، وتاريخ بغداد (٦/ ١٧٢)، وتهذيب تاريخ دمشق (٢/ ٢٩٠).
(٣) وفي (م): الغاني.
(٤) انظر: تقييد المهمل (٢/ ق ٣٩١ - ٧٨٦).
(٥) ولأبي ذر الهروي أيضًا. انظر: منهج ذوي النظر (ص ٢٠).
(٦) وقد استدرك وتكلم على أحاديث الصحيحين غير هؤلاء الثلاثة: القاضي أبو بكر ابن العربي، والخطيب البغدادي، والحافظ عبد الغني بن سعيد الأزدي.
انظر: هدي الساري (ص ٣٥٠، ص ٣٧٣، ص ٣٧٧)، على الترتيب.
كما وأن للدارقطني نفسه جزءًا مستقلًا مفردًا تكلم فيه على بعض أحاديثهما وليس في كتابه التتبع.
انظر هدي الساري (ص ٣٦٠)، وبقيت أحاديث لم يتتبعها الدارقطني وهي من شرطه أوردها الحافظ ابن حجر في أماكنها من شرحه على البخاري وتكلم عليها، وبين ما قيل فيها (هدي الساري ص ٣٨٣).

<<  <  ج: ص:  >  >>