سير أعلام النبلاء (١٤/ ٣٧٤)، ومقدمة الأعظمي على كتاب (صحيح ابن خزيمة) (١/ ١٤، ١٥). (٢) من (د) وفي بقية النسخ: شرح الأمام، وهو خطأ لأنّ أصل المؤلَّف هو كتاب: (الإمام) ثم اختصره في (الإلمام) ثم شرحه في (الإمام شرح الإلمام). الرسالة المستطرفة (ص ١٨٠). (٣) وفي (ع): طريق. (٤) وفي (م)، (ع): سيذهب. (٥) أي له طريقة ومنهج في كتابه (الصحيح)، وهو أنه شديد التحري في اختيار الرجال الذين يروي عنهم، فقد ترك الرواية عن جماعة فيهم شيء من الكلام، واحتج بهم كثير من الحفاظ، كما تقدم ذكره (ص ٧٨٣). وبالنسبة لرجال ابن خزيمة فقد ألف ابن الملقن (ت ٨٠٤ هـ) كتابًا في رجال ابن خزيمة وغيرهم، وهو كتاب (مختصر تهذيب الكمال مع التذييل عليه) من رجال ستة كتب وهي: مسند أحمد، وصحيح ابن خزيمة، وابن حبان، ومستدرك الحاكم، وسنن الدارقطني، والبيهقي. انظر: لحظ الألحاظ لابن فهد المكي (ص ٢٠).