انظر الجرح والتعديل (٢/ ٤٣٠)، والمجروحين (١/ ١٩٤)، وميزان الاعتدال (١/ ٣٥٣)، والمستدرك (١/ ٤٦، ٤/ ٥٦٤). (١) هكذا في نسخ البحر، وكل من نقل هذا النص عن الذهبي نقل هذه الكلمة بلفظ الصحيح. (٢) (د)، (ج). (٣) (د)، (ج)، وفي بقية النسخ: لحديث. (٤) تتبعت أقوال المحدثين في الحارث، فوجدت أنَّ البعض يكذبه والبعض الآخر يضعفه، والبعض يوثقه والذهبي تحيَّر في أمره، واضطرب قوله فيه، وعبد العزيز الغماري في كتابه (الباحث عن علل الطعن في الحارث) يوثقه ويصحح حديثه، ولكنَّ نعرة الرفض بادية على الكتاب حيث طعن في أم المؤمنين عائشة رضي اللَّه عنها، وانتقص بعض المحدثين كالبخاري وغيره ووجدت أن أعدل الأقوال وأوسطها، قول الحافظ ابن حجر في التقريب (ص ٦٠) حيث قال: ". . . كذبه الشعبي في رأيه، ورمي بالرفض، وفي حديثه ضعف، وليس له عند النسائي سوى حديثين. . ". طبقات ابن سعد (٦/ ١٦٨) وتاريخ الدارمي عن ابن معين (ص ٩٠)، والمعرفة والتاريخ (٣/ ١١٧)، والجرح والتعديل (٣/ ٧٨)، والمجروحين (١/ ٢٢٢)، وتنزيه الشريعة (١/ ٤٧). (٥) (٤) عاصم بن ضمرة السلولي الكوفي، وثقه العجلي، وابن سعد، وابن معين، وابن المديني. =