(٢) انظر الصحاح واللسان (أبن) والمعجم الكبير (أبن). (٣) وإليه ذهب الراغب في مفرداته، والزمخشري في الأساس (أبب). (٤) والأشورية وآرامية العهد القديم والسريانية. انظر جزينيوس: ١، ١٠٧٨ وإسمث: ٢ وصرّح الأخير بأن أصل المعنى: نشأ. وانظر المعجم الكبير ١: ١٩. (٥) ويرى الدكتور إبراهيم أنيس أنهم وهموا في ترجمة "أبيب" فزعموه علمَ شهر في سفر الخروج ١٣:٤ و٢٣: ١٥ وسفر التثنية ١٦: ١، وإنما هو بمعنى شهر الإخضرار. وترجم في السبعينية بما معناه: شهر ظهور المحصول الجديد من القمح. انظر مقاله "أبيب" في مجلة المجمع المصري. الجزء ٢٦ ص ٧ - ١٠. (٦) ومن شواهد الأبّ في كلام العرب قول أبي دواد الإيادي: ١ - يَرْعَى برَوْضِ الحَزْنِ مِنْ أبِّهِ ... قُرْيانَه فِي عانَةٍ تُصْحَبُ أنشده شُبَيلَ بن عَزْرة. انظر المقاييس ١: ٦ ومنه في دراسات: ٢٩٦ رقم ١٠، وفي اللسان (صحب): "قال أبو عثمان المازني: أَصْحَبْتُ الرجلَ: أي منعتُه، وأنشد قول الهذلي" والبيت فيه مصحف، القُريان، جمع قَريّ: مدفع الماء من الربو إلى الروضة. =