(٢) من قصيدة له في ديوانه: ٥٢، والبيت وحده في السيرة ١: ٤٢١ والبلدان (رداع ٣: ٣٩، ملحوب ٥: ١٩١) واللسان (ردع) والعجز وحده في اللسان (كثر) صاحب ملحوب: في شرح الطوسي أنه عمرو بن خالد بن جعفر، وملحوب: فرَس، والرداع: موضع وصاحبه عوف بن الأحوص. وقال أبو عمرو وابن هشام وياقوت إن ملحوباً: أرض، وصاحبه عوف بن الأحوص بن جعفر بن كلاب، أي مات ثَمَّ. أما الذي عند الرداع فهو شريح بن الأحوص. ومثله قول المخبَّل السَّعدي يصف اجتماع أحياء سعد من بني منقر وغيرهم إلى قيس بن عاصم وتعويلهم عليه في أمورهم. انظر سيبويه ٣: ٦٠٠ واللسان (أهل): وهُمْ أهَلاَتٌ حول قيسِ بن عَاصمٍ ... إذا أدْلَجوا باللَّيلِ يَدْعُون كوثَرا وقال الكُمَيت بن زيد يمدح هشام بن عبد الملك بن مروان (السيرة ١: ٤٢٢): وأنتَ كَثيرٌ يا ابنَ مَروانَ طَيِّبٌ ... وكان أبوك ابنَ العقائل كَوثرَا (٣) شاعر إسلامي من شعراء الدولة الأموية وأحد مدّاحي بني مروان. وهو مخضرم على ما في الإصابة عن المرزباني. ابن قتيبة: ٦٦٧، الأغاني: ٢٣: ١٦٣ - ١٦٦، الإصابة: ٤٨٨. الخزانة: ٤٣٥ - ٤٣٦. (٤) من قصيدة له في أشعار الهذليين: ٥٠٤. والبيت وحده في السيرة ١: ٤٢٢، وغريب القرآن: ٥٤١، واللسان (كثر). والعجز في المقاييس ٥: ١٦١ بدون نسبة. حَمْحَمَ: في المطبوعة من اللسان: "وحمحمن". ورواية الديوان وسائر المصادر كما في الأصل. يصف الشاعر في البيت حماراً وعانتَه. الحقيق: ما يحق عليه أن يحميه. =