(١) وانظر تأويل الآية في تفسير السورة للمؤلف، الفصل الثالث عشر. (٢) الدفتر الأول: ق ٣٥ - ٣٦ "معنى ابن الله والرب والأب". والمطبوعة: ١٦. (٣) وهو الذي يلازم السير في الليل ويصبر على أهواله، انظر المرصع: ٢٦٣. (٤) فسّره صاحب المرصع: ١٩٣ بمعنى خفي النسب واللقيط، وأنشد قول عمرو بن معد يكرب: وابنُ صبحٍ سادراً يوعدني ... ما له في الناس ما عشتُ مجيرُ والصواب أنّ الشاعر عنى به أبيّ بن معاوية بن صبح. انظر الاشتقاق: ٤٠١. (٥) بياض في الأصل، ولعله يعني قوله تعالي في سورة التوبة: ٣٠ {وَقَالَتِ الْيَهُودُ عُزَيْرٌ ابْنُ اللَّهِ وَقَالَتِ النَّصَارَى الْمَسِيحُ ابْنُ اللَّهِ ذَلِكَ قَوْلُهُمْ بِأَفْوَاهِهِمْ يُضَاهِئُونَ قَوْلَ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ قَبْلُ قَاتَلَهُمُ اللَّهُ أَنَّى يُؤْفَكُونَ}.