(١) وقال زياد بن حَمَل -وقيل زياد بن منقذ- من قصيدة في الحماسة (المرزوقي: ٥٧٨): وجَنّةٍ ما يذُمّ الدهرَ حاضرُها ... جَبّارُها بالنَّدَى وَالحَملِ محتزِمُ الجبّار: النخلة الطويلة. الحمل: الطلع. (٢) يعني في وصف الجنة، وهو يتكلم على الآية الكريمة ٢٥ من سورة البقرة، وفي المطبوعة: جاء في الآيات: من تحتها الأنهار. (٣) البيت من مجمهرته. انظر الديوان: ١٢ وجمهرة الأشعار: ٤٧١ وشرح القصائد العشر: ٤٧١. والبيت وحده في المقاييس واللسان (قسب). وصلة البيت قبله بيتين: عيناك دمعُهما سَروبُ ... كأنّ شأنَيهما شَعيبُ سَروب: كثير الجريان. الشأن: مجرى الدم. الشعيب: القِربة الخَلَق. ومثله قول امرئ القيس من لاميّة في رواية المفضل (الديوان: ١٨٩): عيناك دمعُهما سِجالُ ... كأنَّ شأنيهما أوشالُ أو جدولٌ في ظلالِ نخل ... للماء من تحته مَجالُ (٤) المطبوعة: ٣٧ - ٣٨. وانظر "الحكم والحكمة" في ص ١٧٢. وانظر في صفة "الصلاح" تفسير سورة الفاتحة للمؤلف: ٥٦. (٥) سورة الشعراء، الآية: ٨٣.