(٢) البيت من قصيدته الرائعة التي يرثي بها فَضَالة بن كَلَدة الثقَفي. انظر ديوانه: ٥٣. والبيت وحده في اللسان (لمع) وانظر تخريجه في الديوان: ١٥٧. الألمعي: الذكي المتوقد الحديد القلب. وقال أيضاً من قصيدة في ديوانه ١٢٢: فقومي وأعدائي يظنّون أنّني ... متى يُحدِثوا أمثالَها أتكلّمِ قال ابن قتيبة في الشعراء: ٢٠٤ "يظنون: يوقنون، وليس من ظن الشك. قال الله جلّ وعزّ: {وَظَنُّوا أَنْ لَا مَلْجَأَ مِنَ اللَّهِ إِلَّا إِلَيْهِ} التوبة: ١١٨، أي أيقنوا". (٣) البيت من قصيدته المذكورة في ص ٢٨١ انظر الأصمعيات ١٠٧ وهو من الشواهد المشهورة. انظر مثلاً مجاز القرآن ١: ٤٠ وتأويل المشكل: ١٤٤، وغريب القرآن: ٤٠٦، والطبري ١: ٢٦٢؛ ١٣: ٨٧؛ ٢٥: ١٣٨. واللسان (ظنن). مُذَجَّج: تام السلاح. سراتهم: ساداتهم وأشرافهم. الفارسي: الدرع المصنوع بفارس. المسرّد: المحكم النسيج. (٤) سورة الحاقة، الآية: ٢٠. (٥) تفسير سورة البقرة: ق ٢٢، المطبوعة: ٥٨.