ابن قتيبة: ٥٩١، ابن عساكر ٧: ٣٩٤ - ٣٩٦، العيني: ١:٢٦ - ٢٧ شرح شواهد المغني: ٤٩. (١) مطلع أرجوزة له في ديوانه ١: ١٨٥ - ٢١١، وهما في المجاز ١: ١٩٢ و ٢: ١٢٠ والطبري (شاكر) ١: ٥٠٩ والمقاييس (كرس) واللسان (بلس، كرس) وانظر تخريج الأرجوزة في الديوان: ٣٨٢ - ٣٨٦. المكرس: الذي قد تلبد من آثار البول والأبعار حتى صار طرائق بعضه على بعض. (٢) سورة الأنعام، الآية: ٤٤. (٣) النص الأول من التعليقات: ق ٢٥٨، سورة الأنبياء: ٩١ {وَالَّتِي أَحْصَنَتْ فَرْجَهَا فَنَفَخْنَا فِيهَا مِنْ رُوحِنَا وَجَعَلْنَاهَا وَابْنَهَا آيَةً لِلْعَالَمِينَ} والثاني من تفسير سورة التحريم: ٢٣ الآية ١٢ {وَمَرْيَمَ ابْنَتَ عِمْرَانَ الَّتِي أَحْصَنَتْ فَرْجَهَا فَنَفَخْنَا فِيهِ مِنْ رُوحِنَا وَصَدَّقَتْ بِكَلِمَاتِ رَبِّهَا وَكُتُبِهِ وَكَانَتْ مِنَ الْقَانِتِينَ}. (٤) والبعير والبقر وغيرها، كما قال زُهيَر بن أبي سلمى من قصيدة في شرح الأعلم ٢٩٢: وَكُلِّ غُرَيريِّ كأنَّ فروجه ... إذا رَفَّعَتْ مِنه فروجُ حِصانِ الغرَيري: البعير المنسوب إلى غُرَير، وكان فحلاً كريماً. رَفعتْ: يريد إذا حملته المرأة على السرعة. وقال أيضاً من قصيدة في شرح الأعلم ٢٥٨: =