(٢) قد يكون خفيّاً وقد لا يكون (ن). (٣) سورة الطارق، الآيتان: ١٥ - ١٦. (٤) سورة طه، الآية: ٦٠. (٥) سورة طه، الآية: ٦٤. (٦) سورة آل عمران، الآية: ١٢٠. (٧) من قصيدة في ديوانه: ١٣٨ يمدح بها النعمان بن وائل بن الجُلاح الكلبي الذي أغار على بني ذبيان، فأخذ منهم، وسبى سَبْياً من غطفان، ثم أطلقهم له. وقبله: لَعَمرِي لَنِعم الحيُّ صَبَّحَ سِرْبَنا ... وأبياتَنا يَوماً بذاتِ المراوِدِ بمحصف: برأي محكم. يَعُمّ: في التفسير "يغم" بالغين المعجمة وكذا في النصرانية: ٦٦٩ وأثبتنا رواية الديوان. الخارجيّ: الذي خرج بنفسه ومروءته وشجاعته. مُناجِد: شديد من النجدة. وَقال مُعوِّدُ الحكماء -وهو فارس وشاعر جاهلي مشهور- من مفضلية (٣٥٥): =