(٢) تفسير سورة البقرة: ق ٧٧، والمطبوعة: ٣٢. (٣) سورة الأنعام، الآية: ٧٦ وتمام الآية: {رَأَى كَوْكَبًا قَالَ هَذَا رَبِّي فَلَمَّا أَفَلَ قَالَ لَا أُحِبُّ الْآفِلِينَ}. (٤) عجز البيت: نزلتُ إليه قائماً بالحضيض والبيت من قصيدة له في ديوانه: ٧٤. قال الأعلم: ويقال إنها لأبي دواد الإيادي. غِيارُها: غيابها. قائماً: حال من المجرور. الأعلم: يقول: فلما غابت الشمس وسترها عني غيوبها نزلت إلى فرسي وهو قائم بالحضيض، فركبته، ورجعت إلى أهلي. (٥) انظر المقاييس (جنن). وفي اللسان (جنن) عن أبي علي قال في التذكرة: "لا تكون الجنة في كلام العرب إلاّ وفيها نخل وعنب. فإن لم يكن فيها ذلك وكانت ذات شجر فهي حديقة وليست بجنة". (٦) البيت من قصيدته التي يمدح بها هرِم بن سِنان وأباه وإخوته. انظر ديوانه: ٦٦ =