(٢) سورة البقرة، الآية: ١٩٧. (٣) سورة الإسراء، الآية: ١٦. (٤) (١٠٨) تفسير سورة البقرة: ق ١١٩، الآية ٦١ {وَإِذْ قُلْتُمْ يَا مُوسَى لَنْ نَصْبِرَ عَلَى طَعَامٍ وَاحِدٍ فَادْعُ لَنَا رَبَّكَ يُخْرِجْ لَنَا مِمَّا تُنْبِتُ الْأَرْضُ مِنْ بَقْلِهَا وَقِثَّائِهَا وَفُومِهَا وَعَدَسِهَا وَبَصَلِهَا}. (٥) كذا وضع المؤلف رحمه الله هذه العلامة فوق كلمة الثوم، ولم يشر إليها في الحاشية إلا أنه نقل فقرتين من التوراة جاءت في الثانية منهما كلمة الثوم وهما: "سفر العدد ١١:٤ واللفيف الذي في وسطهم اشتهَى شهوةً فعاد بنو إسرائيل أيضاً وبكَوا وقالوا مَن يُطعمنا لحماً. ٥ قد تذكرنا السمك الذي كنا نأكله في مصر مجّاناً والقثاء أو البطيخ والكراث والبصل والثوم" الخ. (٦) انظر معاني الفراء ١: ٤١، وإبدال ابن السكيت ١٢٦ - ١٢٧، والطبري ٢: ١٣٠ واللسان (عثر) العاثور: حفرة تحفر للأسد ليقع فيها للصيد وغيره.