(١) هو سِنان بن أبي حارثة المرّي، أحد أجواد العرب وحكمائهم. كان رأس غطفان وبني مرة. انظر مجمع الأمثال ٢: ٤٢٥. (٢) من قصيدة له في ديوانه (الأعلم): ١٥٨. (٣) سورة الأعراف، الآية: ١٨٣ وسورة القلم، الآية: ٤٥. ووردت نسبة الكيد إلى الله تعالى في قول ذي الإصبع العدواني من قصيدة في الأغاني ٣: ١٠٣. فَلَقَبْلَ ما رامَ الإلهُ بكيدهِ ... إرَماً وهذا الحَيَّ مِن عَدوانِ (٤) سورة الأنفال، الآية: ١٨. (٥) سورة النساء، الآية: ٧٦. (٦) قال تعالى في سورة غافر: ٢٥ {وَمَا كَيْدُ الْكَافِرِينَ إِلَّا فِي ضَلَالٍ}. (٧) قال تعالى في سورة غافر: ٣٧ {وَمَا كَيْدُ فِرْعَوْنَ إِلَّا فِي تَبَابٍ}. (٨) قال تعالى في سورة يوسف: ٥٢ {ذَلِكَ لِيَعْلَمَ أَنِّي لَمْ أَخُنْهُ بِالْغَيْبِ وَأَنَّ اللَّهَ لَا يَهْدِي كَيْدَ الْخَائِنِينَ}.