(٢) سورة الأعراف، الآية: ١٨٨. (٣) مطلع قصيدة له في ديوانه:١٨٤، وانظر تخريجه: ٣٤٨. وصلته بعده: لقد كنتُ أطوِي البطنَ والزادُ يُشتَهَى ... مَخافةَ -يوماً- أن يُقَالَ: لئيمُ (٤) اسم أبيه عبد العزّى، ويظهر من اسمه أنه جاهلي. قال ابن جني في المبهج (٩٣): الشارق اسم صنم لهم. ويجوز أن يكون مثل عبد شمس، لأن الشارق قرن الشمس. وانظر شرح الحماسة للتبريزي ١: ٢٢٩، المنصفات: ٣١ - ٣٢. (٥) البيت من قصيدة له تُعدّ من المنصِفات. وهي القصائد التي أنصف قائلوها فيها أعداءهم وصدقوا عنهم وعن أنفسهم فيما اصطلوه من حَرّ اللقاء. انظر الخزانة ٣٢٧:٨. والقصيدة له في الحماسة بشرح المرزوقي: ٤٤٦ والتبريزي ١: ٢٣١، والحماسة البصرية: ٢٥، والخالديين: ١٠٢ - ١٠٣، وهي في حماسة البحتري لسلمة بن حَجاج الجهني: ٢١٨. وانظر المنصفات: ٢. يذكر فيها الشاعر يوماً من أيام قومه من جُهَينة مع آل بهيثة بن سلَيم. ارعَوينا: رجعنا بعد الجولة.