فَقَالَ: تَعَالَيْ نَجْعَلِ اللهَ بَيْنَنَا ... عَلَى مَا لَنا أو تُنْجزِي لِيَ آخِرَهْ فَقَالَتْ: يَمِينَ اللهِ أَفْعَلُ إنَّنِي ... رأيتُكَ مَسْحُوراً يمينُكَ فاجِرَهْ أبَى لِيَ قبْرٌ لاَ يَزَالُ مُقابلي ... وضَرْبةُ رأسٍ فوقَ رأسِيَ فَاقِرَهْ (٢) سورة مريم، الآيتان: ١٣ - ١٤. (٣) سورة آل عمران، الآية: ٩٢. (٤) سورة الطور، الآية: ٢٨، وقد سبق في أوّل هذا الحرف. (٥) سورة المائدة، الآية: ٢. (٦) من لاميته التي عدّها القرشي من السموط، يمدح بها الأسود بن المنذر اللخمي من إخوة النعمان بن المنذر ملك الحيرة. انظر ديوانه: ٤٥ وجمهرة الأشعار: ٣٣٣ والبيت وحده في المقاييس ١: ١٠٥ واللسان (أسو، ضلع) ورواية الديوان وجمهرة الأشعار تختلف عن الرواية الواردة في النص وباقي المصادر. =