(٢) النهاية ٣: ٣٣ ومنه في اللسان (صغو). (٣) الحديث بهذا اللفظ وشرحه في النهاية ٣: ٣٣ (عن الغريبين) ومنه في اللسان (صغو). وأخرجه مالك (الزرقاني ١: ٨٢) وأبو داود (عون ١:٩٨) والترمذي (تحفة ١:٢٦٠) والنسائي (١:٥٨) وابن ماجه (١: ١٣١) كلهم في كتاب الطهارة. واللفظ عندهم "فأصغى لها الإناءَ". والمصغي هو أبو قتادة الأنصاري رضي الله عنه، وقد تكرّر في الحديث لفظ الصغو والإصغاء والصاغية. (٤) تكملة من اللسان وهي ساقطة من التفسير والمطبوعة. (٥) هو عبد الله بن برّي المقدسي الأصل، المصري المولد والوفاة (٤٩٩ - ٥٨٢ هـ) النحوي اللغوي الأديب. صاحب الحواشي المشهورة على كتاب الصحاح. وفيات الأعيان ١٠٨:٣، الأعلام ١٠٨:٣ كحالة ٣٧:٦. (٦) البيت كذا غير معزوّ في الطبري ٧:٨ والقرطبي ٦٩:٧، واللسان (صغو) وفي الطبري: "محكمة" بدل "مكرمة" وفيه وفي اللسان: "التشبيه" بدل "التسفيه"، وفي اللسان: "فيَّ" بدل "فيه". والمؤلف نقله من اللسان مصححاً. والبيت شاهد على أن الإصغاء ضد الزيغ. وشواهد الصغو والإصغاء كثيرة لا تحصى.