٢- إبطال عادة التبني، وما يترتب عليها من حرمة نكاح امرأة المتبنىّ.
٣- وجوب دعاء الدعي المتبنّى بأبيه إن عرف ولو كان حماراً.
٤- إن لم يعرف للمدعى أب دعي بعنوان الأخوة الإسلامية، أو العمومة أو المولوية.
٥- رفع الحرج والإثم في الخطأ عموما وفيما نزلت فيه الآية الكريمة خصوصاً وهو دعاء الدعي باسم مدعيه سبق لسان بدون قصد، أو بقصد لأنه يرى أنه ابنه وهو ليس ابنه.