صالحين فأفسدناكم، ولا موحدين فحملناكم على الشرك. هذا أولا وثانياً ما كان لنا عليكم من سلطان أي من حجج قوية أقنعناكم بها، ولا قدرة لنا أرهقناكم بها فأتبعتمونا، بل كنتم قوماً طاغين أي ظلمة متجاوزين الحد في الإسراف والظلم الشر.
هداية الآيات
من هداية الآيات:
١- بيان صور لموقف من مواقف القيامة.
٢- بيان أن الأشباه في الكفر والفجور أو في الفسق تحشر مع بعضها بعضا.
٣- عدم جدوى براءة العابدين من المعبودين واحتجاج التابعين على المتبوعين.