٣- إذا رأيت الأمة قد فسقت عن أمر ربها ورسوله فعوقبت فلم تتعظ بالعقوبة واستمرت على فسقها وبسط الله تعالى لها في الرزق وأغدق علبها الخيرات فاعلم أنها قد استدرجت للهلاك وأنها هالكة لا محالة.
٤- شؤم الظلم هلاك الظالمين.
٥- الإرشاد إلى حمد الله تعالى عند نهاية كل عمل، وعاقبة كل أمر.