(٢) انظر ص ١٤٠ حيث بين معنى "الحج عرفة". (٣) كما في مسألة الرقي على الصفا بقدر قامة، فقد ذكر أنَّ الصحيح أنه لا يجب. ص ٣٤٩. وكما في مسألة الخلاف في وجوب الحج على الفور أو على التراخي، فقد ناصر القول بالفور، مؤيدًا ما ذهب إِليه بالحجج التي رآها مناسبة. ص ٢٣٥ وما بعدها. (٤) كما فعل في التعريف بالمحب الطبري ص ٣٤٩ - ٣٥٠، وبرحلة ابن رُشَيْد ص ٣١١، وبأسرة الربعي ص ٣٠١ - ٣٠٢. (٥) مثل المساجد الموجودة بالمدينة المنورة، ص ٨٢٠ وما بعدها، والآبار فيها ص ٨٤٤ وما بعدها. (٦) كما في رده على القائلين بتحريم إِخراج التراب والأحجار من الحرم النبوي ووجوب المبادرة بإِرجاعه إِن وقع إِخراجه، فقد عرض عدة أدلة نقلية وعقلية في الرد على ذلك. انظر ص ٥٢٦ وما بعدها.