وهذا الأثر أخرجه الإمام مالك في (الموطإِ، كتاب الجامع، جامع ما جاء في أمر المدينة). انظر: (الزرقاني على الموطإِ: ٤/ ٢٣٥ رقم ١٧١٩). (٢) لأواء المدينة: شدتها وضيق معيشتها (النهاية: لأواء: ٤/ ٢٢١). (٣) أخرج مسلم أحاديث في هذا المعنى، منها حديث أبي هريرة أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - قال: لا يصبر على لأواء المدينة وشدتها أحد من أمتي إِلا كنت له شفيعًا يوم القيامة أو شهيدًا). (الصحيح: ١/ ١٠٠٤ رقم ٤٨٤ كتاب الحج، باب الترغيب في سكنى المدينة والصبر على لأوائها). وانظر (جامع الأصول: ٩/ ٣١٥، فضائل المدينة ٣٠ - ٣٢. المنتقى: ٧/ ١٨٨ - ١٨٩، وفاء الوفاء: ١/ ٣٩ وما بعدها). (٤) المدارك: ٢/ ٣٣. (٥) في غزوة أحد: سقطت من (ر)، وطمست في (ص). (٦) أخرج البخاري ومالك عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: سمعت رسول الله - صلى الله عليه وسلم - =