(٢) في كتاب الطلاق، باب ما جاء في الخلية والبرية. (٣) انظر هذا في النوادر: ٥/ ١٥٢، والجامع: ٢/ ٢٥٨، والمنتقى: ٤/ ٨. (٤) كذا في ز، وفي خ وق وح وم وع: أو لا، ومرض عليها في خ. (٥) الخبر في الموطإ من بلاغات مالك عن عمر أنه كُتب له من العراق أن رجلاً قال لامرأته: حبلك على غاربك. فكتب عمر إلى عامله أن مُره يوافيني بمكة في الموسم ... فقال له عمر: أسألك برب هذه البنية ما أردت بقولك؟ قال: لو استحلفتني في غير هذا المكان ما صدقتك. أردت بذلك الفراق. فقال عمر: هو ما أردت. وقد رواه الشافعي في الأم: ٧/ ٢٣٦ عن مالك منقطعاً أيضاً ورواه البيهقي أيضاً في الكبرى: ٧/ ٣٤٣ من طريق الشافعي كذلك، ثم من طريق علي بن المديني قال: نا غسان بن مضر نا سعيد بن يزيد عن أبي الحلال العتكي قال: جاء إلى عمر ... ثم عن سعيد بن منصور قال: نا هشيم أنا منصور عن عطاء بن أبي رباح أن رجلاً. ورواه عبد الرزاق في المصنف: ٦/ ٣٦٩ عن معمر عن ليث عن مجاهد أن رجلاً ... (٦) كذا في ز، وفي خ وق: المرسل.