(٢) لعلها في خ وم: ولذلك. (٣) زاد في ق مخرجا إليه: هنا، وهو أيضاً في س وع وم. (٤) المدونة: ٤/ ١٤٠/ ١. (٥) كذا في ز والطبعتين؛ طبعة دار الفكر: ٣/ ٢٠١/ ٣. وكذا في ع وم، وفي خ وق: يضربا. (٦) انظر قوله في النوادر: ٦/ ٦٨. (٧) المدونة: ٣/ ٢٠١/ ٣. من طبعة دار الفكر، وسقط من طبعة دار صادر. (٨) انظر المنتقى: ٤/ ٢٩٨. (٩) المدونة: ٤/ ٢٢١/ ١. (١٠) هكذا جاء هذا النص في أصل المؤلف كما نبه عليه ناسخ ز، وهو أيضاً ما في النسخة خ وط. لكن ناسخ ز تصرف في النص وتبعه على ذلك نساخ ق وع وم، فجاء بعد قوله في ز "إلى إفريقية" قوله: هنا ونص ما في كتاب الغرر بقوله: "لا خير فيه" وبعده: "وقيل لا يحتاج" إلى قوله: "ولا وجه له" وأتبعه بقوله: "وانظر قوله إفريقية". ثم كتب في الطرة ما يأتي: "هذا الموضع كله مشكل في الأصل د [خ] لت التخاريج ... صبا على بعض، و [ي] شبه ما ظهر لي إثباته على التقديم والتأخير كما علمت عليه، ويحتمل أن يكون كما كتب في المتن، ولكن على ما علمت عليه أقرب.