(٢) أخرجه الحاكم في المستدرك: ١/ ٦٩، عن فضالة بن عبيد، وقال في: ١/ ٣١٥: على شرط مسلم. وأخرجه البيهقي في الكبرى: ١/ ٤٦٦ عن فضالة أيضاً، وكذلك أبو داود في الصلاة باب المحافظة على وقت الصلوات. (٣) في س وع: لتأخرها. (٤) وانظر اللسان: عصر. (٥) ذكره البخاري في كتاب مواقيت الصلاة باب من كره أن يقال للمغرب العشاء، عن عبد الله المزني أن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال: "لا تغلبنكم الأعراب على اسم صلاتكم المغرب"، قال: وتقول الأعراب: هي العشاء. وقيل: من صلاة المغرب إلى العتمة. (انظر اللسان: عشا). (٦) أخرجه البخاري عن أبي هريرة في الأذان باب فضل التهجير إلى الظهر، ومسلم في الصلاة باب تسوية الصفوف وإقامتها وفضل الأول فالأول عن أبي هريرة أيضاً. (٧) جاء في مسلم المساجد ومواضع الصلاة باب وقت العشاء وتأخيرها عن ابن عمر قال: سمعت رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يقول: "لا تغلبنكم الأعراب على اسم صلاتكم، ألا إنها العشاء"، وهم يعتمون بالإبل. وترجم البخاري في مواقيت الصلاة باب ذكر العشاء والعتمة ومن رآه واسعاً ... قال أبو عبد الله: والاختيار أن يقول: العشاء.