(١) كتبها في ز: لبطو، وفوقها: كذا. (٢) معنى هذا أول الوقت، وممن قال به ابن شعبان، نقل عنه اللخمي قوله: يجمع أول وقت الظهر وأول وقت المغرب. التبصرة: ١/ ٤٨ ب. (٣) في الذخيرة: ٢/ ٣٧٥ عن سند بن عنان: قوله: وسط الظهر، ظاهره ربع القامة. (٤) كلامه في النوادر: ١/ ٢٦٢ ونصه في تهذيب الطالب ١/ ٦٠ أ: إذا كان الفيء ذراعاً. (٥) وهو له في التقييد: ١/ ٢١٧ (٦) ذكره له في النوادر: ١/ ٢٦٢ والمنتقى: ١/ ٢٥٤ والإكمال: ٣/ ٣٦. (٧) في غير خ وز ول: صلاة. (٨) كذا في خ، وفي غيرها: وقد نص. وفي حاشة ز: "درس في الأصل، وإنما يبين منه الواو والصاد"، وكتبه في المتن أيضاً: وقد نص. والضمير راجع لمالك، ومعنى هذه الجملة الاستدلال بقول سحنون: إن إيقاع العشاءين عند مغيب الشفق مثل إيقاع الظهر في آخر وقتها المختار وأول وقت العصر. (٩) تتمة النص في المدونة: ١/ ١١١/ ٢ من طبعة دار الفكر: "ويجمع بين المغرب والعشاء عند غيبوبة الشفق إلا أن يخاف أن يغلب على عقله فيجمع قبل ذلك عندما تغيب الشمس"، وسقط النص من طبعة صادر. (١٠) كذا في كل النسخ، وصحح عليه في ز، وفي ق: هو، وفي ح: هنا هذا عنده. ويشبه أن يتصحف عن "ها هنا".