(٢) قاله ابن سيده كما في اللسان: خسف. (٣) كذا كانت بخط المؤلف، وكذا هي في س وم وخ، وكتب عليها في خ: كذا. وأصلحها في ز: يقالان، وهو ما في ق وع ول. وهو ظاهر الصواب. (٤) هو قول ثعلب كما في اللسان: خسف، وعزاه المؤلف في المشارق: ١/ ٢٤٦ لبعض اللغويين وذكر عروة وقال: لعله وهم من ناقله عنه، لكن ابن حجر صححه عنه في الفتح: ٢/ ٥٣٥، ولعله يقصد ببعض اللغويين أبا العباس ثعلب، فقد عزاه له في اللسان: خسف، وقد قال ثعلب في "الفصيح": ٩٩ من شرحه "تهذيب الفصيح": "وكسفت الشمس، خسف (كذا) القمر، هذا أجود الكلام". (٥) مرض على (بالكاف) في خ. (٦) كأنما سقطت "إلا" من ز (٧) انظره للمؤلف في الإكمال: ٣/ ٣٢٩. (٨) في قول الله تعالى في القيامة: ٨ (وخسف القمر). (٩) وهو اختيار الفراء كما في اللسان: كسف. (١٠) نسب المؤلف هذا في الإكمال لأبي عمر - وهو ابن عبد البر كما في (انظر التمهيد: ٢٢/ ١١٦) -. ونقله عبد الحق في التهذيب: ١/ ٧٦ أعن ابن أبي زمنين. (١١) كذا في ز وس وع وم ول، وفي ق: تغير. وهو الراجح. (١٢) كرره المؤلف عنه أيضاً في المشارق: / ٢٤٦. (١٣) سقط من خ. (١٤) في خ وس: فيها. وهو مرجوح. (١٥) في البخاري كتاب الكسوف باب الصلاة في كسوف الشمس، وباب الصدقة في صلاة الكسوف، وباب ذكر النداء بصلاة الكسوف ...