(٢) كذا في خ وأصل ز كما بين الناسخ في الطرة، وأصلحها الناسخ في ز: بنجوز غرضه، وفي ق: بإنجاز عوضها، وفي ل وع وس: بنحو عوضه. وعبارة ابن رشد في المقدمات: ١/ ٣٧٢، ٣٧٣: (لأنها عوض ... فوجب أن يتنجز منهم العوض، قياساً على سائر عقود المعاوضات). (٣) نص المدونة في الطبعتين؛ طبعة دار صادر: ١/ ٢٨١/ ٨ وطبعة دار الفكر: ١/ ٢٤٠/ ٣ - : (قلت: فما يؤخذ من أهل الحرب إذا نزلوا بتجارة؟ فقال: يؤخذ منهم ما صالحوا عليه في سلعهم، ليس في ذلك عنده عشر ولا غيره). (٤) في ق وس: صولحوا، وفي المدونة: ما صالحوا عليه في سلعهم، وفي المقدمات كذلك: صالحوا عليه. (٥) في ق: لهم. وليس كذلك. (٦) تعقب ابن رشد هذا بقوله: وفي هذا كله نظر. انظر المقدمات: ١/ ٣٧٣. (٧) المدونة: ١/ ٢٩٠/ ٣. (٨) كلام الخليل في العين: ركز: الركاز قطع من ذهب وفضة تخرج من المعدن. (٩) في ق: هو. وهو الظاهر. (١٠) في غريب أبي عبيد: ١/ ٢٨٤.