(٢) في المدونة: لو أن حالفا بالمشي إلى الكعبة حافيا لقيل له: ليس لله حاجة بحفائك. والمد أيضاً صيغة مصدرية صحيحة، انظر اللسان: حفا. (٣) المدونة: ٢/ ٨٤/ ٢. وفي الطبعتين: عاما قابلا، انظر طبعة دار الفكر: ٢/ ١٥/ ٩. (٤) المدونة: ٢/ ٨٨/ ٧. (٥) المدونة: ٢/ ٨٨/ ٧. (٦) المدونة: ٢/ ٨٨/ ٧. (٧) في طبعة دار صادر: "وقد كان ابن القاسم يختلف في هذا القول". وفي طبعة دار الفكر: "وقد اختلف في هذا القول". (٨) في المدونة: ٢/ ٨٨/ ٧ - : "وأشهب يرى عليه في هذا كله إتيان مكة حاجا أو معتمرا". (٩) في النكت أن بعض القرويين قال بتناقض المسألتين. (١٠) محمد بن رشيد بن عبد السلام بن المفرج (في المدارك: الفرج) الربعي مولاهم أبو زكريا. كانت رحلته ورحلة سحنون إلى الحجاز وإلى ابن القاسم واحدة. كان من أهل الفقه والعلم ثقة في نقله. وكان أهل الأندلس يسمعون منه أولاً أكثر من سحنون ثم اجتنبوه لمعاملته بالعينة. توفي: ٢٠٢ (انظر طبقات أبي العرب: ١٩٥ والمدارك: ٤/ ٩٦). ونص كلام عبد الحق في التهذيب: ٢/ ٩١ ب: "وقد ذكر في بعض حواشي =