(٢) كذا في ز، وكذا في أصل النسخة خ كما في حاشيتها، وأصلح فيها: الظاء، وهو ما في ق وس وع وح وم. والضاد المهملة وهم لا شك. (٣) لم أقف على هذه الصيغة الجمعية للكلمة في كتب العين واللسان والقاموس وكتب لغة الحديث، وذكر في القاموس في جموعها: أظؤراً، وأظئاراً، وظؤوراً، وظؤورة، وظؤاراً، وظورة. وذكره في تاج العروس: ظأر. وقال: كهُمزة. (٤) كذا في خ وز وق، وفوقها في حاشية ز: كذا، وهو ما في ح وع، وفي م وس: ورويناه. وهو الظاهر. (٥) كذا في ز وح وس، وفي خ وق: الظورة. (٦) يعني كتاب الغريبين لأبي عبيد الهروي، وقد قرأه على شيخه ابن سراج هذا كما ذكر في الغنية: ٢٠٣. (٧) في خ وح وم: الحسن، وهو وهم. (٨) وهذه الصيغة ذكرها في القاموس واللسان: ظأر، قال: وهو عند سيبويه اسم للجمع كفُرهَة. (٩) كذا في ز، وفي خ وق: ظئر. (١٠) انظر هذه المادة أيضاً في المشارق: ١/ ٣٢٧. (١١) المدونة: ٢/ ٤١٦/ ٤. وفي خ: قوله. (١٢) في خ: كراهية. (١٣) وهو ما في الطبعتين (طبعة دار الفكر: ٢/ ٢٩٤/ ٧).