للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

رقم الحديث:

صاعا من شعير، وإما صاعا من زبيب، وإما صاعا من أقط. فلم نزل نخرجه حتى قدم معاوية حاجا أو معتمرا، فكان فيما حكم به الناس فقال أدّوا مدّين من سمراء (١) الشام يعدل صاعا من شعير (٢).

٢٨٩٣ - حدثنا يونس، قال: أخبرني عبد الله بن نافع، عن داود بن قيس، عن عياض … فذكر بإسناده مثله (٣).

٢٨٩٤ - حدثنا ابن مرزوق، قال أنا عثمان بن عمر، قال ثنا داود … فذكر بإسناده مثله، وزاد، قال أبو سعيد أما أنا فلا أزال أخرج كما كنت أخرج (٤).

٢٨٩٥ - حدثنا ابن أبي داود، قال: ثنا محمد بن المنهال، قال: ثنا يزيد بن زريع، قال: ثنا روح بن القاسم، عن زيد بن أسلم، عن عياض، عن أبي سعيد، قال: كانوا في صدقة


(١) أراد به بر الشام، ويطلق السمراء على كل بر.
(٢) إسناده صحيح.
وهو عند المصنف في شرح مشكل الآثار (٣٤٠١) بإسناده ومتنه.
وأخرجه الشافعي ١/ ٢٥٢، وأحمد (١١٩٣٢)، ومسلم (٩٨٥) (١٨)، وأبو داود (١٦١٦)، والنسائي في المجتبى ١/ ٥١، وفي الكبرى (٢٢٩٢)، وابن ماجه (١٨٢٩)، وابن خزيمة (٢٤١٨)، وابن حبان (٣٣٠٥)، والدارقطني ٢/ ١٤٦، والبيهقي ٤/ ١٦٥، والبغوي (١٥٩٦) من طرق عن داود بن قيس به.
(٣) إسناده حسن من أجل عبد الله بن نافع الصائغ القرشي.
وهو عند المصنف في شرح مشكل الآثار (٣٤٠٢) بإسناده ومتنه.
(٤) إسناده صحيح.
وهو عند المصنف في شرح مشكل الآثار (٣٤٠٣) بإسناده ومتنه.
وأخرجه الدارمي ١/ ٣٩٢ عن عثمان بن عمر بن فارس به.