للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

رقم الحديث:

فهذا هو النظر عندنا في هذا الباب على ما قال عطاء، وإبراهيم، ومجاهد، وعلى ما قد روي عن ابن عمر وإليه نذهب، وهو قول سفيان.

وهو خلاف قول أبي حنيفة، وأبي يوسف، ومحمد، رحمهم الله تعالى.