للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

رقم الحديث:

فكان محالا أن يكون أدخل في ذلك أذانا إلا وقد علمه من رسول الله والذي رويناه عن جابر من هذا أحب إلينا، لما شهد له من النظر.