(٢) أراد بها: الكي بالنار. (٣) إسناده ضعيف لضعف محمد بن أسعد التغلبي. وأخرجه العقيلي في الضعفاء ٤/ ٣٠، والطبري في مسند ابن عباس من تهذيب الآثار (٧٩٥) من طرق عن محمد بن أسعد التغلبي به. وأخرجه أبو بكر الشافعي في الغيلانيات (٤١٠)، والحاكم في المستدرك ٤/ ٢٣٢ من طريق أسيد بن زيد، عن زهير به. (٤) أي: لا يتشاءمون بشيء. (٥) من الاسترقاء، وهو العوذة التي ترقى بها صاحب الآفة كالحمى والصرع وغير ذلك من الآفات، وكذلك الرقية. (٦) إسناده منقطع، الحسن البصري لم يسمع من عمران. وأخرجه أحمد (١٩٩١٣)، والبزار (٣٥٦٥)، وأبو عوانة ١/ ٨٧، والطبراني في الكبير ١٨/ ٣٨٠، وابن مندة في الإيمان (٩٧٧) من طرق عن هشام بن حسان به.