للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

رقم الحديث:

٩٨٩ - حدثنا إبراهيم بن أبي داود، قال: ثنا يحيى بن معين، قال: ثنا بشر بن السري، قال: ثنا زكريا بن إسحاق، عن الوليد بن عبد الله بن أبي سُميرة، قال: حدثني أبو طريف أنه كان شاهدا مع رسول الله حصن الطائف، فكان يصلي بنا صلاة البصر (١) حتى لو أن إنسانا رمى بنبله أبصر مواقع نبله (٢).

٩٩٠ - حدثنا يزيد بن سنان، قال: ثنا عبد الرحمن بن مهدي قال: ثنا سفيان، عن عبد الله بن محمد بن عقيل قال: سمعت جابر بن عبد الله، يقول: كان النبي يؤخر الفجر كاسمها (٣).

٩٩١ - حدثنا أبو بكرة، وابن مرزوق، قالا: ثنا سعيد بن عامر، قال: ثنا عوف، عن سيار بن سلامة، قال: دخلت مع أبي على أبي برزة فسأله أبي عن صلاة رسول الله صلى


(١) في ج د "صلاة الصبح"، وفي م صلاة الفجر
(٢) إسناده ضعيف لتفرد الوليد بن عبد الله بن شميلة، انفرد بالرواية عن زكريا بن إسحاق.
وأخرجه البيهقي في السنن ١/ ٤٤٧ من طريق بشر بن السري، عن زكريا به.
وأخرجه البغوي كما في النخب ٤/ ٥٤٦ عن علي بن مسلم، عن يحيى بن معين به.
وأخرجه العسكري في كتاب الصحابة عن ابن أبي داود عن محمود بن آدم عن بشر بن السري كما في النخب ٤/ ٥٤٦.
وأخرجه أحمد (١٥٤٣٧)، والفاكهي في أخبار مكة (١٩٦٦)، وابن أبي عاصم في الآحاد والمثاني (١٠٧٥)، والدولابي في الكنى ١/ ٤١ من طريق أزهر بن القاسم، عن زكريا بن إسحاق بلفظ صلاة المغرب وقد قيل أن المراد به صلاة الفجر.
(٣) إسناده حسن من أجل عبد الله بن محمد بن عقيل. وأخرجه أحمد (١٤٢٤٦) من طريق وكيع، عن سفيان به.