(٢) الذي يظهر أن قائل ذلك يعقوب بن سفيان كما في المعرفة له (٣/ ٢٢٠)، ثم تبين لي أن الجملة من قول الأعمش كما في تاريخ بغداد (١٠/ ٤) برقم ٥١١٦ فالحمد لله أولًا وآخرًا. (٣) هو عبيدة الضبي، وقول أحمد لا أعلم إلا خيرًا إنما قالها في عبد الله بن عبد الله الرازي كما في العلل لابنه عبد الله (٣/ ١٠٠) برقم ٤٣٧٩ فلعله سبق قلم من المصنف أو خطأ من النساخ. (٤) تاريخ بغداد (١٠/ ٥). (٥) المصدر السابق. (٦) معرفة الثقات (٢/ ٤٤) برقم ٩٢٤. (٧) والنسائي في مسند علي، انظر تهذيب الكمال (١٥/ ١٨٥). (٨) المسند (٤/ ٦٧) و (٥/ ١١٢) ووقع في المسند من رواية أحمد وهو خطأ والصواب أنه من زيادات عبد الله على المسند كما صرح بذلك الحافظ ابن حجر في الإصابة (١/ ٤٨٦) ط. السعادة وفي تعجيل المنفعة (١/ ٥١٣) حيث رمز له (عب) وهو لزيادات عبد الله وكذا في أطراف المسند (٢/ ٣٢٢) برقم ٢٣٣١ وعزاه الهيثمي في المجمع لعبد الله بن أحمد (١/ ٢٥٠) وانظر إتحاف المهرة (٤/ ٤٦٠) برقم ٤٥٢٠ وتنقيح التحقيق لابن عبد الهادي (١/ ٥٠١) هذا فيما يتعلق بحديث ذي الغرة الجهني رضي الله عنه، أما حديث البراء فهو في المسند (٤/ ٢٨٨، ٣٠٣) ولعل هو المقصود بقول المصنف وأخرج هذا الحديث الإمام أحمد.