(٢) في (د) زيادة (و)، ولعل الصواب حذفها. (٣) في (أ): (العيد). وانظر ورقة ١٠٦/ أمن نسخة (أ)، وخلاصة ما قال هناك: "جاء فيه ما ذكر، لكن نقله الشافعي - رحمه الله - موقوفاً على أبي الدرداء - رضي الله عنه - ولفظه (من قام ليلتي العيدين محتسباً لم يمت قلبه يوم تموت القلوب). أهـ (٤) الوسيط ١/ ق ١٥٥/ أ. (٥) في كتابه السنن ٢/ ٢٥، باب ما جاء في الاعتكاف، والمزني في مختصره ص: ٦٨، وهو في الموطأ ١/ ١٦١، بهذا اللفظ. (٦) البخاري ٢/ ١٨٥ في كتاب الأذان، باب هل يصلي الإِمام بمن حضر؟ وهل يخطب يوم الجمعة في المطر؟، وباب السجود على الأنف والسجود على الطين، وباب من لم يمسح جبهته وأنفه حتى صلى، و٤/ ٣٠١، ٣٠٥ في كتاب فضل ليلة القدر، باب التماس ليلة القدر في السبعة الأواخر، وباب تحري ليلة القدر في الوتر من العشر الأواخر. فيه عبادة، و ٤/ ٣١٨، ٣٢٩، ٣٣١، باب الاعتكاف في العشر الأواخر، وباب الاعتكاف وخروج النبي - صلى الله عليه وسلم - صبيحة عشرين، وباب من خرج من اعتكافه عند الصبح. ومسلم ٨/ ٢٤١ - ٢٤٣ في كتاب الصوم، باب فضل ليلة القدر والحثِّ على طلبها وبيان محلها.