(٢) في (أ): الأولى. (٣) بطن نخل: قرب المدينة على طريق البصرة، ذكر ابن كثير أنّها على بعد ليلتين من المدينة. ونقل النووي أنّها مكان من نجد من أرض غطفان، ثم نقل أنّها قرية بالحجاز وقال: "لا مخالفة بينهما"، وهذه الصلاة كانت في غزوة ذات الرقاع التي كانت سنة أربع وقيل: سنة خمس. انظر: سيرة ابن هشام ٢/ ٢٠٣، معجم البلدان ١/ ٢٢١، تهذيب الأسماء واللغات ٣/ ١/ ٣٨ - ٣٩، البداية والنهاية ١٠/ ٩٣، زاد المعاد ٣/ ٢٥٠، فتح الباري ٧/ ٤٨٢. (٤) الوسيط ٢/ ٧٦٩. وقبله: كتاب صلاة الخوف: وهي أربعة أنواع: الأول ... إلخ (٥) انظر: الصحاح ٣/ ١٢٤١ - ١٢٤٢، النهاية في غريب الحديث والأثر ٣/ ١٦. (٦) في (د): أجاز، والمثبت من (أ) و (ب). (٧) مراده به الرافعي - كما هي عادته في ذكره - وانظر فتح العزيز ٤/ ٦٢٧. (٨) قصة وفد الجن إلى النبي - صلى الله عليه وسلم - بنخلة رواها الإمام أحمد في المسند ١/ ١٦٧ عن الزبير بن العوام، قال ابن كثير: "تفرد به أحمد". وراجع القصة في تفسير قوله تعالى: {وَإِذْ صَرَفْنَا إِلَيْكَ نَفَرًا مِنَ الْجِنِّ} سورة الأحقاف الآية (٢٩)، وانظر سيرة ابن هشام ١/ ٤٢٢، تفسير ابن كثير ٤/ ١٦٢، البداية والنهاية ٣/ ١٣٥. (٩) سقط من (أ) و (ب).