(٢) أبو داود ٣/ ٨٢٩ - ٨٣٠ في كتاب البيوع، باب المواشي تفسد زرع قوم، والنسائي في الكبرى ٣/ ٤١١ - ٤١٢، في كتاب العارية، باب تضمين أهل الماشية ما أفسدت مواشيهم بالليل، وابن ماجة ٢/ ٧٨١ في كتاب الأحكام، باب الحكم فيما أفسدت المواشي، كما رواه أحمد ٥/ ٤٣٦، وابن أبي شيبة في المصنف ٩/ ٤٣٥ - ٤٣٦، وابن الجارود في المنتقى ص ٢٠١، والطحاوي في شرح معاني الآثار ٣/ ٢٠٣، وابن حبان ١٣/ ٣٥٤ - ٣٥٥ والدارقطني ٣/ ٥٥، والحاكم ٢/ ٥٥، والبيهقي في الكبرى ٨/ ٥٩٢ - ٥٩٤ كلهم من طريق الزهري عن حرام بن محيصة عن البراء بن عازب به. قال الحاكم: هذا حديث صحيح الإسناد ... ووافقه الذهبي، وصححه أيضاً الألباني في الصحيحة ١/ ٤٢٣ - ٤٢٥ برقم (٢٣٨) وفي صحيح سنن أبي داود ٢/ ٦٨١ برقم (٣٠٤٧) وصحيح سنن ابن ماجة ٢/ ٣٧ برقم (١٨٨٨). والله أعلم. (٣) في الأم ٦/ ٧٧ وهو في الموطأ ٢/ ٥٧٣ من طريق الزهري عن حرام بن محيصة أن ناقة لبراء ابن عازب به وهو مرسل وروي مرفوعاً كما سبق. (٤) هو البراء بن عازب بن الحارث بن عدي، أبو عمارة، ويقال: أبو عمر الأنصاري، الأوسي صحابي ابن صحابي استصغر يوم بدر وشهد أحدا وما بعدها من المشاهد، ونزل الكوفة وبها مات سنة ٧٢ هـ انظر: الاستيعاب ١/ ١٣٩ - ١٤٠، تهذيب الأسماء واللغات ١/ ١٣٢، الإصابة ٢/ ١٤٢. (٥) في (أ) (النخيل).