(٢) الوسيط ٣/ ق ٤/ ب. (٣) ٣/ ١٥٢ - ١٥٣. (٤) نهاية ٢/ ق ٧٥/ ب. (٥) هو صخر بن حرب بن أمية بن عبد الشمس بن عبد مناف أبو سفيان القرشي الأموي، أسلم يوم الفتح وكان شيخ مكة إذا ذاك ورئيس قريش وشهد حنيناً والطائف وفقئت عينه يومئذٍ وشهد اليرموك ونزل المدينة ومات بها سنة ٣١ هـ وقيل ٣٤ هـ وقيل غير ذلك. والله أعلم. انظر: الاستيعاب ٢/ ١٩٠ وما بعدها، تهذيب الأسماء واللغات ٢/ ٢٣٩، الإصابة ٢/ ١٧٨ - ١٨٠. (٦) رواه البخاري في مواضع كثيرة، منها ٤/ ٤٧٣ - ٤٧٧ مع الفتح في كتاب البيوع، باب من أجرى أمر الأمصار على ما يتعارفون بينهم، في البيوع والإجارة ... و٥/ ١٢٩ في كتاب المظالم، باب قصاص المظلوم إذا وَجَدَ مال ظالمه و٩/ ٤١٤، و٤١٨ في كتاب النفقات باب نفقة المرأة إذا غاب عنها زوجها، ونفقة الولد، باب إذا لم ينفق الرجل فللمرأة أن تأخذ بغير علمه ما يكفيها وولدها بالمعروف، ومسلم ١٢/ ٧ - ٩ في كتاب الأقضية، باب قضية هند كلاهما من حديث عائشة - رضي الله عنها - قالت إن هند بنت عتبة قالت: يا رسول الله، إن أبا سفيان رجل شحيح وليس يعطيني ما يكفيني وولدي إلا ما أخذت منه وهو لا يعلم، فقال - صلى الله عليه وسلم -: (خذي ما يكفيكِ ووَلدَكِ بالمعروف).