(٢) انظر: الوسيط ٣/ ق ١٧٥/ أ. (٣) في (د): (عمر) بدون واو. (٤) البخاري ٦/ ١٦٢ في كتاب الجهاد، باب الجهاد بإذن الأبوين و١٠/ ٤١٧ في كتاب الأدب، باب لا مجاهد إلا بإذن الأبوين، ومسلم ١٦/ ١٠٣ - ١٠٤ في كتاب البر والصلة، باب الوالدين وأنهما أحق به. بلفظ (جاء رجل إلى النبي - صلى الله عليه وسلم -، فاستأذنه في الجهاد فقال: أحيٌّ والديك؟ قال: نعم! قال: ففيهما فجاهد). (٥) ٢/ ٩٣٠ في كتاب الجهاد، باب الرجل يغزو وله أبوان. بلفظ. قال: أتى رجل رسول الله - صلى الله عليه وسلم - فقال: يا رسول الله إني جئت أريد الجهاد معك أبتغي وجه الله والدار الآخرة، ولقد أتيت، وإن والدَيَّ ليبكيان، قال: فارجع إليهما فأضحكهما كما أبكيتهما). وأخرجه أيضاً البخاري في أدب المفرد ص ١٧، باب جزاء الوالدين، وأبو داود ٣/ ٣٨ في كتاب الجهاد، باب الرجل يغزو وأبواه كارهان، والنسائي ٧/ ١٤٣، في كتاب الشيعة على الهجرة، والحاكم ٤/ ١٦٨ من طرق عن عطاء بن السائب عن أبيه عن عبد الله إلا أنهم قالوا: الهجرة بدل الجهاد. ثم قال الحاكم: صحيح الإسناد، ووافقه الذهبي والألباني في الإرواء ٥/ ١٩ - ٢٠ وصحيح سنن ابن ماجة ٢/ ١٢٦ برقم (٢٢٤٢) وصحيح سنن النسائي ٣/ ٨٧٢ برقم (٣٨٨١). (٦) الوسيط ٣/ ق ١٧٥/ ب.