(٢) ذكر البيهقي أنه منقطع، وأن مطرفاً - أحد رواته - غير قوي. انظر: السنن الكبرى ٢/ ٤٨١، وراجع التلخيص الحبير ٤/ ١٨٠. (٣) في (أ): لكونه. (٤) في (د): لا يصلح، و (لا) هنا مقحمة، والمثبت من (أ) و (ب). (٥) ذهب أبو حنيفة - رحمه الله - إلى أن محل سجود السهو بعد السلام مطلقاً. وذهب مالك - رحمه الله - إلى أنه إن سها بزيادة سجد بعد السلام، وإن سها بنقصان سجد قبل السلام. انظر: بدائع الصنائع ١/ ١٧٢، الدر المختار ومعه حاشية ابن عابدين ٢/ ٥٤٠، التلقين في الفقه المالكي ١/ ١١١، الكافي لابن عبد البر ١/ ١٩٥، القوانين الفقهية لابن جزي ص ٧٣ حاشية الدسوقي ١/ ٢٧٤. (٦) انظر: كشف الأسرار للبخاري الحنفي ٣/ ٢، أصول السرخسي ١/ ٣٦٠، فواتح الرحموت لابن نظام الدين ٢/ ١٧٤، التمهيد ١/ ٣ وما بعدها، شرح تنقيح الفصول ص: ٣٧٩، علوم الحديث للمؤلف ص: ٥٩، تدريب الراوي للسيوطي ١/ ١٦٢. (٧) أي الشافعي، وانظر الرسالة ص: ٤٦٢ وما بعدها.