وغزوة ذات الرقاع كانت في السنة الرابعة للهجرة، وقيل: في الخامسة. انظر: سيرة ابن هشام ٣/ ٢٠٣، فتح الباري ٧/ ٤٨١ - ٤٨٢، السيرة النبوية الصحيحة لأكرم ضياء العمري ٢/ ٤٦٢. (٢) انظر: صحيح البخاري - مع الفتح - كتاب المغازي، باب غزوة ذات الرقاع ... ٧/ ٤٨١ رقم (٤١٢٨)، وصحيح مسلم - مع النووي - كتاب الجهاد والسير، باب غزوة ذات الرقاع ١٢/ ١٩٧. (٣) انظر: شرح النووي على مسلم ١٢/ ١٩٧، المجموع ٤/ ٤٠٧، وذكر الحافظ ابن حجر في فتح البارى ٧/ ٤٨٦: أنّها بمعنى رقَّت، يقال: نقب البعير: إذا رقَّ خفه. وانظر: الصحاح ١/ ٢٢٧، النهاية في غريب الحديث والأثر ٥/ ١٠٢. (٤) انظره - مع النووي - كتاب صلاة المسافرين وقصرها، باب صلاة الخوف ٦/ ١٢٩.