للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

ابن عباس، وغيره.

قوله: (وكأنه شبه بالكسلان، قيل وجه الشبه أن كلا محبوس عن كثير من تصرفه.

قوله: (أو مبهم) إلى آخره. قال الطيبي: كما في قوله تعالى: {إِنْ هِيَ إِلَّا حَيَاتُنَا الدُّنْيَا}، هذا ضمير مبهم لا يعلم ما يعني به إلا ما يتلوه من بيانه. كقولهم: هي العرب تقول ما شاءت.

قوله: (وإخراجهم بدل أو بيان) هو على القول الثالث خاصة.

قوله: (وقرأ عاصم، تردون). هي شاذة.

قوله: (قلت نزير لم تصله مريمه)

هو مطلع أرجوزة لرؤبة يمدح فيها السفاح أو المنصور وبعده

<<  <  ج: ص:  >  >>