قوله:(وقيل: القرض الحسنى بالمجاهدة والاتفاق في سبيل الله)، أخرجه ابن أبي حاتم، عن عمر ابن الخطاب.
قوله:(لا واحد له)، قال أبو حيان: هو اسم جمع ويجمع على أملاء.
قوله:(هو يوشع)، قال ابن عطية: هذا ضعيف، لأن يوشع فتى موسى. وبينه وبين داود قرون كثيرة.
قوله:(تقريرا أو تثبيتا)، قال الشيخ سعد الدين: يعني أن معنى الاستفهام هنا التقرير، بمعنى التثبيت للمتوقع: وإن كان الشائع من التقرير هو الحمل على الإقرار.
قوله:(أي أي غرض لنا في ترك القتال) قال الشيخ سعد الدين: لما كان الشائع في مثل هذا أن يقال: مالنا لا نفعل كذا، ونفعل كذا، على أن الجملة حال، وقد أتى هنا بكلمة أن المصدرية، لكون المعنى على الاستقبال جعله على حذف حرف الجر، ليتعلق بالظرف. أي لنا.
قوله:(ثلاثمائة وثلاثة عشر بعدد أهل بدر)، أخرجه البخاري، عن البراء.
قوله:(روي أن نبيهم) إلى آخره، أخرجه ابن جرير عن السدي.
قوله:(وليس بفاعول) هو القول الثاني فيه، وعلى هذا لا اشتقاق له.
قوله:(لقلته نحو سلس وقلق)، أي ما فاؤه ولامه من جنس واحد، كهذين اللفظين، فلا يقاس عليهما ولا يجعل تابوت، من تبت، بل من