" فَقَالَ: لَو سَمِعت شعرهَا قبل قَتله لما قتلته ".
وَلَو قَتله بِالنَّصِّ لما قَالَ ذَلِك.
وَقَالَ لَهُ سعد بن معَاذ وَسعد بن عبَادَة لما أَرَادَ صلح الْأَحْزَاب على شطر نخل الْمَدِينَة وَقد كتب بعض الْكتاب بذلك:" إِن كَانَ بِوَحْي: فسمعا وَطَاعَة، وَإِن كَانَ بِاجْتِهَاد فَلَيْسَ هَذَا هُوَ الرَّأْي ".