{فَلَهَا النِّصْفُ} [١١] حسن؛ لانتهاء حكم الأول.
{السُّدُسُ} [١١] ليس بوقف؛ لتعلق ما بعده بما قبله.
{لَهُ وَلَدٌ} [١١] حسن، ومثله «فلأمه الثلث»، وكذا «فلأمه السدس»، وعند أبي حاتم لا يحسن الوقف حتى يقول: «من بعد وصية يوصي بها أو دين»؛ لأنَّ هذا الفرض كله إنما يكون بعد الوصية والدَّيْن، قاله النكزاوي.
{أَوْ دَيْنٍ} [١١] تام؛ إن جعل ما بعده مبتدأ خبره «لا تدرون»، وكاف إن رفع خبر مبتدأ محذوف، أي: هم آباؤكم، و «أيهم أقرب» مبتدأ وخبر علق عنه «تدرون»؛ لأنه من أفعال القلوب، والجملة في محل نصب.
{أَقْرَبُ لَكُمْ نَفْعًا} [١١] حسن عند من نصب «فريضةً» على المصدر، أي: فرض ذلك فريضة، أو نصبها بفعل مقدر، أي: أعني، وليس بوقف إن نصب على الحال مما قبلها.
{فَرِيضَةً مِنَ اللَّهِ} [١١] كاف؛ للابتداء بـ «إن».
{حَكِيمًا (١١)} [١١] أكفى، ولم يبلغ درجة التمام؛ لاتصال ما بعده بما قبله معنًى.
{لَهُنَّ وَلَدٌ} [١٢] حسن، وكذا «أو دين»، ومثله «إن لم يكن لكم ولد»، وكذا «أو دين»، وكذا «منهما السدس»؛ كلها حسان.
{أَوْ دَيْنٍ} [١٢] الأخير ليس بوقف؛ لأنَّ «غير» منصوب على الحال من الفاعل في «يوصي».
{غَيْرَ مُضَارٍّ} [١٢] حسن إن نصب بعده بفعل مضمر، أي: يوصيكم الله وصية.
والوقف على {وَصِيَّةً مِنَ اللَّهِ} [١٢] كاف.
{حَلِيمٌ (١٢)} [١٢] حسن، أي: حيث لم يعجل العقوبة حين ورثتم الرجال دون النساء –قلتم: لا نورث إلَّا من قاتل بالسيف، أو طاعن برمح.
{تِلْكَ حُدُودُ اللَّهِ} [١٣] تام؛ للابتداء بالشرط بعده.
{خَالِدِينَ فِيهَا} [١٣] حسن.
{الْعَظِيمُ (١٣)} [١٣] تام؛ للابتداء بعده بالشرط.
{خَالِدًا فِيهَا} [١٤] جائز.
{مُهِينٌ (١٤)} [١٤] تام؛ لأنه آخر القصة.
{أَرْبَعَةً مِنْكُمْ} [١٥] حسن؛ للابتداء بالشرط مع الفاء.