{بِمُعْجِزِينَ (١٣٤)} [١٣٤] تام.
{إِنِّي عَامِلٌ} [١٣٥] حسن؛ لأنَّ «سوف» للتهديد، فيبتدأ بها الكلام؛ لأنها لتأكيد الواقع.
{فَسَوْفَ تَعْلَمُونَ} [١٣٥] كاف إن جعلت «من» مبتدأ، والخبر محذوف تقديره: من له عاقبة الدار فله جزاء الحسنى، وليس بوقف إن جعلت «مَن» في موضع نصب؛ لأنَّ «مَن» للاستفهام، ووقوع «تعلمون» على الجملة الاستفهامية، أي: فسوف تعلمون أيكم تكون له عاقبة الدار، ومن حيث كونه رأس آية يجوز.
{عَاقِبَةُ الدَّارِ} [١٣٥] حسن.
{الظَّالِمُونَ (١٣٥)} [١٣٥] تام.
{نَصِيبًا} [١٣٦] حسن.
{بِزَعْمِهِمْ} [١٣٦] جائز، ومثله «لشركائنا»، وكذا «فلا يصل إلى الله»؛ للفصل بين الجملتين المتضادتين.
{إِلَى شركائهم} [١٣٦] حسن.
{مَا يَحْكُمُونَ (١٣٦)} [١٣٦] كاف، ومثله «دينهم».
{مَا فَعَلُوهُ} [١٣٧] جائز.
{يَفْتَرُونَ (١٣٧)} [١٣٧] كاف، وكذا «حجر»، ومثله «افتراء عليه».
{يَفْتَرُونَ (١٣٨)} [١٣٨] كاف.
{عَلَى أَزْوَاجِنَا} [١٣٩] حسن؛ للابتداء بالشرط.
{شُرَكَاءُ} [١٣٩] كاف، ومثله «وصفهم».
{حَكِيمٌ عَلِيمٌ (١٣٩)} [١٣٩] تام.
{عَلَى اللَّهِ} [١٤٠] حسن.
{مُهْتَدِينَ (١٤٠)} [١٤٠] تام.
{أُكُلُهُ} [١٤١] تام عند نافع، وخولف؛ لأنَّ ما بعده معطوف على ما قبله.
{وَغَيْرَ مُتَشَابِهٍ} [١٤١] كاف.
{حَصَادِهِ} [١٤١] حسن.
{وَلَا تُسْرِفُوا} [١٤١] أحسن.
{الْمُسْرِفِينَ (١٤١)} [١٤١] كاف، على استئناف ما بعده، وإن عطف على «جنات»، أي: وأنشأ من الأنعام حمولة وفرشًا -كان جائزًا؛ لكونه رأس آية، ومثل هذا يقال في «مبين»؛ لأنَّ «ثمانية» منصوب بإضمار: أنشأ، كأنَّه قال: وهو الذي أنشأ جنات معروشات وغير معروشات ومن الأنعام