(٢) أخرجه البخاري (٣/ ١٠٩١، رقم: ٢٨٣٠)، ومسلم (٤/ ٢٠٧٦، رقم: ٢٧٠٤)، وأبو داود (٢/ ٨٧، رقم: ١٥٢٦)، وأخرجه أيضًا: أحمد (٤/ ٣٩٤، رقم: ١٩٥٣٨)، والنسائى فى الكبرى (٤/ ٣٩٨، رقم: ٧٦٧٩)، وأبو يعلى (١٣/ ٢٣١، رقم: ٧٢٥٢)، وابن أبى عاصم (١/ ٢٧٤، رقم: ٦١٨). (٣) قرأ الكسائي وأبو جعفر: {مِنْ إِلَهٍ غَيْرُهُ} [٥٩] بكسر الراء والهاء ووصلها بياء في اللفظ حيث وقع؛ وجه من قرأ بخفض الراء وصلة الهاء بياء في اللفظ حيث كان؛ وذلك على النعت أو البدل من «إله» لفظًا. وقرأ الباقون: برفع الراء وضم الهاء على النعت أو البدل من موضع «إله» لأن «من» مزيدة وموضعه رفع بالابتداء. انظر هذه القراءة في: إتحاف الفضلاء (ص: ٢٢٦)، الإعراب للنحاس (١/ ٦١٢)، الإملاء للعكبري (١/ ١٥٦)، البحر المحيط (٤/ ٣٢٠)، التيسير (ص: ١١٠)، تفسير الطبري (١٢/ ٤٩٨)، تفسير القرطبي (٧/ ٢٣٣)، النشر (٢/ ٢٧٠).